وڪسجينْ..!
أوڪسجينْ..!
أوڪسجينْ..!
أحيًانا أوڪسجينْ الڪون بأسره لا يڪفينآ..؟؟
أحيآنآ نتعثر بهآويآت الحيآه فتضيق بنآ الارّض
بمآ رحبتً..
احيآنآ نستنجدّ بڪل من هم حوٍلنآ وٍأن ڪآنوٍآ ذئآبٍا
فتّآڪه..!
نرتميٍ على صدورهم طآلبيٍن النجدّهـ
أو بالاصحٍ نبحث عن مآيسمّى أوڪسجينْ..
هذهٍ اللحظآت تأتينآ جميعٍآ دوٍن استئذآنّ..
تطرق ابوٍآبنآ ..
لنصرخ أوٍڪسجينْ ..!
نشعر بأنّ كل شريآنٍ فينآ يضيق
رغمٍا عن انفنآ..
وقد قآلوآ:
تٍـٍـٍدريْ فيٍ غيآبكّ||وٍش اڪتشفتْ؟؟
إنْ أوڪسجين الڪوٍن *يخنقً وٍريديّ..!
إنْ أوڪسجين الڪوٍن *يخنقً وٍريديّ..!
إنْ أوڪسجين الڪوٍن *يخنقً وٍريديّ..!
فٍمآ عسّآنآ انّ نفعل؟؟
أن ڪآنتْ عروقنآ تستنجدّ..!
سوٍآء بنقص اوٍ اختنآق..
فغآز الاوڪسجين يبدوٍ بأنه قدّ قلّ..!
فسآرعوٍآ بتحصيله قبلّ نفآد الڪميه..
.
.
طقطقة ڪي بوردي فڪلي املّ ان تنآل على اعجآبڪم =)
تقيّيّمڪ =)
مخرجّ:
أوڪسجينّ..!*
أوڪسجينّ..!*
أوڪسجينّ..!* |